نحن مسلمون سواء كنا عرب أو أمازيغ أو هنود أو أوروبيين أو أتراك،أو امريكيين ، فتاريخنا وثقافتنا وحضارتنا تبدأ مع بداية الإسلام، فما قبل الإسلام لا يُشرفنا ولا نريد أن ننتمي إلى ذلك ،وحتى أجدادنا في ذلك الزمن نتبرء منهم جميعا عدا أنبياء الله ورسله والصالحين ،وليسوا قدوتنا ولا أسوتنا مهما حققوا من بطولات وموافق ثورية أو فكرية أو تراثية
أجدادنا وقدواتنا هم كل مسلم من بداية نزول الإسىلام الى يومنا الحالي لا تهمنا جنسيتهم ولا عرقهم ولا لغتهم ولا جنسهم ولا نسبهم ولا وطنهم ولا دولتهم ...أرض الله هي أرضهم، وجنسيتهم الإسلام، وربهم واحد هو الله