إتضح بعد التحقيق الذي قامت به المخابرات الجزائرية حول تفجير تمنراست تورط دولة أجنية ومن الواضح لنا من خلال النزعات السياسية أنها فرنسا لذا شرط عدم الكتاب بالفرنسية في الإنتخابات الجزائرية المقبلة ومزال وزير الداخلية يتكلم بالفرنسية ومزال سركوزي مصرا على عدم تجريم الإستعمار