طبت أخي الفاضل و طابت روحك الزكية وزاد قلمك علو الاخلاق السامية الفاضلة و كانت محبرتك زاد الى اقوال ترفعك عند رب البرية .....
و الله لقد بحت بما كنل نخفيه لا خوفا و مشي القهقرى و لكن خوفا كما قلت ان تزر الالسن بما يما قد يسقطنا من علو أرواحنا وققم رسالتنا التي وفقنا الله لتسلمها من جيل قد أفضى الى ما عمل..... فبوركت أخي َ الدين و الوطن و المهنة و زادقك الله رفعة و سموا