لا تحاولي إلقاء اللوم على من حولك، وتجعلين ذلك ذريعة لاتباع الشهوات وترك الاستقامة، فأنت بإمكانك الهجرة إلى ربك، ولنا في من سبقنا خير قدوة، امرأة عاشت مع زوج يدعي ويقول: أنا ربكم ومع ذلك كانت امرأة مؤمنة إنها آسيا زوجة فرعون، كوني مثلها اصبري واثبتي حتى تصلي إلى الجنة
اللهم ثبتنا على الحق...