ذكرني هذا الموضوع بسنوات التسعينات و في البلديات التي كانت تحت سلطة الفيس، خصصوا مقدمة الحافلة للرجال و الجزء الخلفي للنساء، و هو ما لم يرضي بني علمان، حتى وصلنا إلى ما نحن عليه الآن و مازال.