قبيلة حرب الحبشية ، النخاولة الصمغان حرب وواحدهم (حربي) : قبيلة حبشية الأصل من بقايا جيش أبرهة الأشرم في اليمن ، وقد أثبتت دراسات وأبحاث الحمض النووي dna أن قبيلة حرب حبشية الأصل ، وهم يحملون البصمة الجينية (E) الأفريقية ، وهم أبناء عمومة الأحباش والفراعنة الأقباط والبربر الأمازيغ. وقد نزحوا إلى الحجاز بعد حادثة إخصاء شيخ قبيلة حرب ، حيث أن قبائل اليمن لم تكن تصاهر قبيلة حرب بسبب عدم كفاءة النسب وعدم معرفة أصول واضحة لقبيلة (حرب). وذات مرة قرر شيخ قبيلة حرب أن يكسر هذا العرف السائد هناك فقرر الزواج بفتاة يمنية (أصيلة) إلا أن شيخ تلك القبيلة التي تنتمي لها الفتاة أمسك بشيخ قبيلة حرب وقام بخصيه (قطع خصاه) وعلى أثر ذلك قرروا وجهاء قبيلة (حرب) الهجرة إلى الحجاز ، وعند وصولهم إلى أرض الحجاز أقروا بالتبعية الكاملة لقبائل بني سليم وبني عامر بن صعصعة فأصبحوا يدفعون (الخاوة) لهم. وفي قبيلة حرب فروع وبطون يعتنقون مذهب الشيعة الإمامية الإثني عشرية وهم : (الجهوم ، والنخاولة ، وبني عمرو). وكان من قبيلة (حرب) جماعة بالمدينة يعرفون بـ (الكيسانية) وهم شيعة رافضة يزعمون أن الإمام المهدي هو محمد بن الحنفية. وأهل المدينة (السنة) لا يصاهرونهم ولا يأكلون ذبائحهم بأعتبارهم زنادقة ومشركين. وكان ليس لهم من حرفة سوى الركض خلف قوافل الحجاج وهم يقولون : (بقشيش) ، وهم عبيد أشقياء من النخاولة والجهوم وبني عمرو من حرب ، يحللون (الزنا) بإسم زواج المتعة ، ولا يسمون أولادهم بأسماء (أبي بكر وعمر وعثمان وعائشة). والأعراب يلقبونهم بـ (النخاولة ، والصمغان ، والعبيد ، والسودان ، والوثران). كتبه : عمار بن حميد الطائي ، النسابة حرر في 18 رمضان المعظم 1435 هجرية ================== الشيعة الكيسانية الشيعة الكيسانية ، نسبة إلى المختار الثقفي ، وهم رافضة يزعمون أن الإمام المهدي المنتظر هو (محمد بن الحنفية). وكان لهذة الفرقة تواجد في الحجاز قبل 50 سنة ، وهم من الجهوم والنخاولة وبني عمرو من قبيلة حرب. قال المؤرخ فؤاد حمزة في كتاب قلب جزيرة العرب ص95 ، ما نصه : ((ويوجد من الشيعة في الوقت الحاضر أتباع لمحمد بن الحنفية ، يقيمون في جبل رضوى بقرب ينبع ، وهم على شيء عظيم من البداوة والتوحش، والبعد عن مخالطة أهل المدن. وأما عددهم فإنه لا يكاد يزيد عن عشرة آلآف ، ويبالغ بعضهم في عددهم فيوصله إلى (125) الفاً ، غير أن العدد الأول هو الأقرب إلى الصحة فيما نعتقد. وهؤلاء القوم ما زالوا ينتظرون عودة محمد بن الحنفية من استتاره ليملأ الأرض عدلاً كما ملأت جوراً وظلماً. وأتباع هذا المذهب أكثرهم من حرب وجهينة وبعض الموالي والأتباع المنظوين تحت سيطرتهم)). وقال محمد حسين هيكل في كتاب منزل الوحي ص407 ، ما نصه : ((ويثير الدهشة أن بعضهم تسلق قمة رضوى فرأى عجباً ، رأى قوماً لم ينزلوا السهل في حياتهم ، ويرون في نزوله المعرة الكبرى ، فإذا احتاجوا إلى شيء فأتباعهم وضعافهم هم الذين ينزلون ، ورأوا هؤلاء القوم يعيشون في الكهوف والمغارات عيش الحيوان المفترس ، ورأوا أحدهم إذا ظفر بغنيمة مما كانوا يذبحون فر بها إلى كهفه ، وآوى إليه ، وانبعث ينهشها كما ينهش الحيوان المفترس فريسته ، وجعل يذب عنها من يحاول اقتحام الكهف عليه ؛ بأن يدفعه برجله كما يفعل الذئب والنمر)). * تعليق وتوضيح : هؤلاء الرافضة الكيسانية هم من فروع ؛ النخاولة والجهوم وبني عمرو من قبيلة حرب ، والمذهب (الرافضي الشيعي) منتشر بينهم حتى الآن ، وكبيرهم هو الشيخ ؛ كاظم بن محمد العمري الحربي. ================ قبيلة حرب ، ومنهم الشيعة النخاولة . ويُلقبون بـ (الصمغان) لأنهم يلحسون صمغ (الشجر) ! . وهم كالعبيد السود الأشقياء ، أصولهم من أفريقيا ، وهم من بقايا جيش (الأحباش) في اليمن ، وقد نزحوا إلى الحجاز بعد القرن الثاني الهجري . وقبيلة حرب هم من جنس الفراعنة الأقباط والبربر الأمازيغ والأحباش . وهم جميعاً على السلالة الأفريقية الجينية ( E ) . وفي قبيلة حرب بطون وفروع "روافـض" شيعة (إثنا عشرية) و(كيسانية) في ينبع ووادي الفرع والمدينة حتى الآن وهم النخاولة والجهوم وبني عمرو وبعض بني سالم. وكانوا قديماً ليس لهم من حرفة سوى الركض خلف قوافل الحجاج وهم يقولون (بقشيش). وعلماء التاريخ والأنساب والحمض النووي يؤكدون أن قبيلة حرب أفريقية الأصل وهم بنو عمومة مع (الفراعنة الأقباط والبربر الأمازيغ والأحباش). وقد كانوا أي (الحروب) يدفعون الخاوة لقبائل بني سُليم وعامر بن صعصعة والقتادات أمراء مكة ، والله تعالى أعلم. قبيلة حرب ، ومنهم الشيعة النخاولة . ويُلقبون بـ (الصمغان) لأنهم يلحسون صمغ (الشجر) ! . وهم كالعبيد السود الأشقياء ، أصولهم من أفريقيا ، وهم من بقايا جيش (الأحباش) في اليمن ، وقد نزحوا إلى الحجاز بعد القرن الثاني الهجري . وقبيلة حرب هم من جنس الفراعنة الأقباط والبربر الأمازيغ والأحباش . وهم جميعاً على السلالة الأفريقية الجينية ( E ) . وفي قبيلة حرب بطون وفروع "روافـض" شيعة (إثنا عشرية) و(كيسانية) في ينبع ووادي الفرع والمدينة حتى الآن وهم النخاولة والجهوم وبني عمرو وبعض بني سالم. وكانوا قديماً ليس لهم من حرفة سوى الركض خلف قوافل الحجاج وهم يقولون (بقشيش). وعلماء التاريخ والأنساب والحمض النووي يؤكدون أن قبيلة حرب أفريقية الأصل وهم بنو عمومة مع (الفراعنة الأقباط والبربر الأمازيغ والأحباش). وقد كانوا أي (الحروب) يدفعون الخاوة لقبائل بني سُليم وعامر بن صعصعة والقتادات أمراء مكة ، والله تعالى أعلم. قبيلة حرب ، ومنهم الشيعة النخاولة . ويُلقبون بـ (الصمغان) لأنهم يلحسون صمغ (الشجر) ! . وهم كالعبيد السود الأشقياء ، أصولهم من أفريقيا ، وهم من بقايا جيش (الأحباش) في اليمن ، وقد نزحوا إلى الحجاز بعد القرن الثاني الهجري . وقبيلة حرب هم من جنس الفراعنة الأقباط والبربر الأمازيغ والأحباش . وهم جميعاً على السلالة الأفريقية الجينية ( E ) . وفي قبيلة حرب بطون وفروع "روافـض" شيعة (إثنا عشرية) و(كيسانية) في ينبع ووادي الفرع والمدينة حتى الآن وهم النخاولة والجهوم وبني عمرو وبعض بني سالم. وكانوا قديماً ليس لهم من حرفة سوى الركض خلف قوافل الحجاج وهم يقولون (بقشيش). وعلماء التاريخ والأنساب والحمض النووي يؤكدون أن قبيلة حرب أفريقية الأصل وهم بنو عمومة مع (الفراعنة الأقباط والبربر الأمازيغ والأحباش). وقد كانوا أي (الحروب) يدفعون الخاوة لقبائل بني سُليم وعامر بن صعصعة والقتادات أمراء مكة ، والله تعالى أعلم.