جزء من حيآتي
حقيقة لا أدري ما الذي قادني الى هنا، ما الذي دفعني لأتوجه الى هذا المكان وأقرر كتابة جزء من حياتي
ربما لأنني أشعر بأن يومياتي ستكون في مأمن هنا
أو ربما لأنني أشعر أن هناك من سيبحث عن تفاصيل حيآتي يوما ما،
أو ربما هو القدر
لدي رغبة رهيبة في الكتابة، وكنت كل يوم أقول بالغد سأجد وقتا لتحقيق رغبتي هاته، لكن انشغالاتي كطالبة جامعية كانت تقف كعائق في وجهي كل يوم
فقررت اليوم ال12 من شهر فيفري 2018 أن آتي الى هنا وأشعر بالقليل من الرآحة لانني لم امنع نفسي اليوم من الكتابة.
آخر تعديل نور لاتراه 2018-02-16 في 14:57.
|