دخل عمر على النبي عليه الصلاة والسلام وهو على حصير وتحت رأسه وسادة من أدم حشوها ليف قال عمر : فرأيت أثر الحصير في جنبه فبكيت فقال : ما يبكيك ؟ فقلت : يا رسول الله إن كسرى وقيصر فيما هما فيه وأنت يا رسول الله بالمكان الذي أرى ؟ فقال : أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة ..
رواه أحمد والشيخان