تختلف درجة الوسواس التي يتعرض لها المسلم، من الجهة المَرَضية، أو من جهة الأثر والمصدر، فما يدفع الإنسان لارتكاب المحرمات أو الفواحش هي مصادر ثلاث، إما أن تكون النفس الأمارة بالسوء، أو شياطين الجن، أو شياطين الإنس، أمّا الوسواس الذي يتعرض له أثناء الصلاةأو الوضوء فلا يستطيع معه أن يحدد كم صلَّى وكيف توضأ فمصدره الشيطان، ويكفيه هنا الاستعاذة، ومدافعة هذه الخواطر
نتمنى ان تكثيري من الاستغفار والدعاء .