أتذكّر موقف لا أعلم إن كان مضحكا او محرجا، كنت اتجوّل في مركّب تجاري راقي و في واجهة أحد المحلاّت أعجبني ثوب فواصلت التجوال و رجعت للمحل و ما إن تجاوزت العتبة حتّى ضربت وجهي في الزجاج لأنّ الباب كان من الزجاج الفاخر فلم أستطع تمييز أنّه مغلق..و طبعا ضحك النّاس جميعا و أنا متّ من الخجل.