الحقيقة متعاطو التبغ لا ينقصهم نيكوتين أثناء الصيام هو وهم فقط لأن الجسد في حالة لا تشبه حالة الإفطار, و الجري وراء سيجارة أو شمة بعد الإفطارسببه نزول الدم للمعدة و الأمعاء للقيام بعملية الهضم, لهذا يشعر المرء بالنعاس و الثقل خاصة بعد الوجبات الثقيلة, نفس الشيء مع الكافيين (القهوة)
ما يصيب المرء هو نقص dopamine أو أي هرمون سعادة أخر, مثله مثل أي إدمان أخر, المخ متعود على "قوسطو" مسترخي ثم تأتيه ضربة حرمان لا يفهم مالذي يحدث.
إضافة للأشخاص الذين يريدون مقارنة الشمة مع السيجارة, التبغ غير المدخن رفعة منه تعادل ثلاث سيجارة تقريبا في نسبة النيكوتين, و الإمتصاص أسرع من السيجارة التي تنشر النيكوتين تدريجيا, أما التبغ غير المدخن كأنه حقنة نيكوتين.
النيكوتين يقضي على الميلاتونين, هرمون معدل للساعة البيولوجية و مضاد أكسدة يصنعه الجسم بعد المغرب, لهذا متعاطو التبغ نومهم مقربع.
من ناحية أخرى النيكوتين منبه من درجة أولى, أي الذي يتعاطاه نوعا ما أكثر يقظة, لهذا نقصه قد يؤدي للإحساس ب"التدبديب"