ما يكون عليه الولاء والبراء
«وليس لأحدٍ أن ينصِبَ للأمَّة شخصًا يدعو إلى طريقتِه ويوالي ويعادي عليها غيرَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ولا ينصِبَ لهم كلامًا يوالي عليه ويعادي غيرَ كلام الله ورسولِه وما اجتمعتْ عليه الأُمَّةُ، بل هذا مِنْ فعلِ أهلِ البدعِ الذين ينصِبُون لهم شخصًا أو كلامًا يفرِّقون به بين الأُمَّة، يوالون به على ذلك الكلامِ أو تلك النِّسبة ويعادون».
[«مجموع الفتاوى» لابن تيمية (٢٠/ ١٦٤)]
موقع الشيخ فركوس حفظه الله