كارثة ... لا حول و لا قوة الا بالله ... تعبت من التلاميذ الاستغلاليين و التلاميذ الذين يحاولون أن يجرحوني بالكلمات ... لكن الصراحة لم أكن أظن أن هنالك منهم هكذا ... شكراا على النصيحة و التبيه ...في انتظار الحادثة الثانية ...