من روائع اللغةِ العربيةِ: مَنْ خالفتْ أقواله أفعاله تحولت أفعاله أفعى له مَنْ لمْ يكنْ لسانه طوعاً له فتركُه أقوالَه أقوى له في راحةِ المرءِ وفي ترويحهِ فؤاده وباله وبى له لغتي وأفخر إذ بليت بحبها