السلام عليكم أستاذ
سؤالي هو حول المس بين الشريعة و الطب
سمعت مؤخرا من مصدر موثوق عن حالة شخص أصيب بالمس (وهو مؤكد) لم يشف منه رغم الرقيا المتكررة ولما قرر أهله أخذه لأطباء الأمراض العقلية شخصوا حالته على على أنها مرض انفصام الشخصية وأعطوه الدواء الموافق وقد تحسنت حالته بعد ذلك واستقرت،
و ليست هذه المرة الاولى، فقد سمعت بحالة مشابهة قبلها،
تناقشت مع أناس مؤيدين للعلاج الطبي وحجتهم في ذلك لماذا في الغرب لا يؤمنون بقضية المس ويشخصون كل هذه الحالات بانفصام الشخصية ويعالجوها بالادوية وينجح الأمر معهم ؟
ماهو تفسيرك من فضلك ؟