القضية مصالح فالحكام الأولوية عندهم للمصالح كحكومات لاكدول وشعوب،والسبب الحقيقي أنظمة الحكم ليست وليدة الشعوب ديمقراطيا بل انتاج عسكري بمباركة الدول الغربية خاصة فرنسا،ولاأمل في مغرب بل شمال افريقيا موحد الا بعد تحولها من حكم الأوصياء الى حكم الراشدين اي الشعب بلغ مرحلة الرشد ولازال الأوصياء يتصرفون كانه قاصرعلى فكر نحن شعوب مختلفة ليس بين الدول بل بين مختلف تضاريس الشمال الإفريقي