الحِرْصُ عَلَى العِلْمِ
قَالَ أَبُو الوَفَاءِ بْنُ عَقِيلٍ:
«عَصَمَنِي اللهُ فِي شَبَابِي بِأَنْوَاعٍ ٍمِنَ العِصْمَةِ وَقَصَرَ مَحَبَّتِي عَلَى العِلْمِ، وَمَا خَالَطْتُ لَعَّابًا قَطُّ، وَلاَ عَاشَرْتُ إِلاَّ أَمْثَالِي مِنْ طَلَبَةِ العِلْمِ، وَأََناَ فِي عَشْرِ الثَّمَانِينَ أَجِدُ الحِرْصَ عَلَى العِلْمِ أَشَدَّ مِمَّا كُنْتُ أَجِدُهُ ابْنَ العِشْرِينَ»
[«سير أعلام النّبلاء» للذّهبيّ: (18/ 446)].