حَسب رأيي :
صحيحَة ولا غباَار عليها ، لأن الإختلاف يخلُق جوّا من الإنسجام ، لو كان كل نَوع من الأنواع منسُوخًا ، فإنه لا معنى للحياة ..
الناس تميل للإختلاف فطريا
يعني لو وُجد توافق في كل شيء وأي شيء فأول شيء سينتج من هذه المعادلَة هو الملل والضجر ..
ولا تجديد ولا تحديث في الحياة اليَومِية ، فيبقى كل شيء مكرّرا مُملا ..
لا بد من الإختلاف ، الاختلاف حِكمة من الله ، لو جربنَا فقط التوافق ، لأسند الجمِيع ظهورهم إلى الحائط منتظِرين ..
وتعرِيفه :
الاختِلاف هو غير النّسخ والتوافق ، التفرّد ..
ورفضه الإختلاف ، أظن أنه منتشر بَين عدة أفرَاد ، قد يكُون ناتجًا عن العصبية أو الغرور ، أو الثقَة العمياء ..