نحن في عين الدفلى لا شيئ يذكر . يقال لنا المخلفات حتى لشهر جانفي ، في شهر جانفي حتى لشهر فيفري وهكذا ......، يا أساتذة عين الدفلى هل تصدقون دوما سوف تبقى هذه الولاية الأخيرة في صب المخلفات في عام 2020 حتى يعود سعر البترول مرتفع ، وهمهم الوحيد هو: ترضى عليهم الوزيرة . نحن مجموعة من الأساتذة نريد رفع دعوى قضائية في ما يخص التهاون و الترجل و سوء التسيير في مديرية التربية لولاية عين الدفلى ،فمن يهمه الأمر يضع رد لكي نرى كيف نحرك الزمام . سئمنا من الكذب و التلاعب بمشاعرنا و لا يخص الأمر مخلفات الأثر الرجعي فقط لكن هناك تلاعب بالأساتذة و كرامتهم .
صتصب منحة التأطير للمدراء و نحن ننتضر وننتضر و ننتضر حتى يفرج ربي.
الظلم ظلمات يوم القيامة فكل أستاذ يرفع يديه للسماء رافعا شكوته للواحد القهار قائلا اللهم إني ظُلمت ، حسبنى الله و نعم الوكيل.