الحمد لله ليست أسوء من حال الأمازيغ مع نبيهم الكذابة حامد الثغري أو أحوال قبيلة لمتونة التي كانت تمتنع عن أكل ذكر الخنزير وتستحل أكل أنثى الخنزيرة وليس أسوء أبدا من بقية بطون صنهاجة والتي كان يدخل فيها الرجل على بيت جاره ليزني بإمرأته ولا ينكر جاره عليه