الفضل بعد الله تعالىفيما تحقق لحد اللآن وما قد يتحقق مستقبلا لصالح موظفي قطاع التربية جميعا يعود لجميع الناضلين الصادقين في الميدان الذين كثيرا ما أضربوا منذ صدور القانون المشؤوم ودفعوا الثمن بالإقتطاع من أجورهم و اعتصموا بولاياتهم وسافروا إلى العاصمة للتجمع والإعتصام كل مرة وإحتجزوا مرارا لساعات طوال من طرف أجهزة الأمن ومنعوا من الوصول إلى مواقع التجمعات والإعتصام بالحواجز الأمنية المشدّدة .وتحملوا دلال بعض زملائهم وتقاعصهم والتشكيك في النوايا وراء الإضرابات وطعنات الضهر من قبل منافسيهم في بعض النقابات و تشويه الفاعلين في الميدان ومحاولات تغليط الرأي العام التربوي بالتآمر المفضوح بينهم وبين الوزارة لأهداف إيديولوجية غير معلنة ووووو. الفضل فيما تحقق بعد الله تعالى للمرابطين على الحق إلى آخر رمق وهم والحمد لله كثر وهم الصادقون قولا وفعلا وسنضلّ على العهد بإذن الله تعالى ما دام في القطاع فئة واحدة أو موظف واحد لم يحصل بعد على حقوقه ذالكم عهدنا به حتى نوسّد في الترب