ما أتعجب منه هو أن زملائي في أسبوع التقويم التشخيصي عند بداية الموسم الدراسي، يشتكون كل سنة وبشدة من الدور السلبي للعطلة الصيفية حيث ينسى المتعلم كل ما تعلمه خلال السنة.
يا إخوتي الكرام ... أيرضى أحدنا أن يؤجر على عمل لم يؤده؟
معلم يتهرب من أداء واجبه حيث يترك الأطفال بالأقسام ليلاحق "الكرفي" في الامتحانات والتصحيح ولجان الأمانات؛ لا حول ولا قوة إلا بالله.
ليؤد الواحد دوره في التربية على الأقل ليحسن الآخرون تربية أبنائه يوما ما.