الدكتور البوطي عنصر مخابرات من ثلاثين سنة وضع ليتجسس على خطباء المساجد وملاكه كموظف في الدولة تابع للمخابرات ثم جول لوزارة الأوقاف ويدور مع السلطة حيث تدور ففي كل الأزمة السورية يتحدث عن فلسطين والأقصى مع أن حرمة الدم المسلم أعلى من حرمة بيت الله الحرام فليتقي الله البوطي وأمثاله.