في خضم  الاحداث الاخيرة سمعت دحو  ولد قابلية يقول  c'est un vote de refuge   وحللت هذه العبارة من كل  النواحي فقلت من ما الاختباء ومن ما الهروب واريد  ان اوجه رسالة لهذا  النظام فاقول ان هذا البلاد يتسع لمليار نسمة تأكلون  ويأكل الشعب ويأكل  الجيران  ونصدر  كما كانت الجزائر تغذي اروبا قبل  الاستعمار  لذلك فعليهم  ان يغيروا ذهنيتهم ولا يكونون ادوات في يد امريكا  واروبا لجعل الجزائر سوق  استهلاكية لسلعه  وبنك يغرف منه لينقذون به  اليونان والبرتغال واسبانيا  لذلك يجب ان نحدد مستقبلنا بايدينا نظاما  وشعبا لكيلا نخرج من الباب الضيقة  للتاريخ فتصبح الجزائر دويلات هذه اخر  فرصة لنا فلنستغلها.