أمــا الصمت ... فهو طبع مُتجذّرٌ بــأعماقي و ما كنت و لا زلت أفعله حين الظُّلم أن اشخص بــ بصري للسماء أستودعها أسرار ما ألمّ بي ... و امضي و أحيانا اتخطى الصّمت ... إن ضاقت بي و أواجه... و لكن بلينٍ و حكمة جزاااكِ الله خيراً