إن ما حدث في الساحة النقابية و استغلال عمال التربية لتحقيق لأهواء أشخاص دون دراسة و محاولة تدارك الخطأ بخطإ
أكبر منه
فاقد الشيء لا يعطيه فمن ركب أمواج المصلحة الشخصية لا يمكنه أن يلتفت لمصالح غيره , لكن ما زال البعض يامن بالغولة
. التاريخ سيجل بأحرف من فحم خيانة العمل النقابي و التنكر لأهم مبادئه ألا وهي الإنطلاق من القاعدة و سيسجل بأحرف من المرارة من تجرأ واتهم المعلم بعدم الفهم أو التظاهر بعدم الفهم ليدافع عن تصنيفه .