بالفعل خويا milan
كيما قالت صحيفة الخبر فإن الجزائر بعد هذه الإستحقاقات التاريخية العظيمة سوف تشهد نشاط إقتصادي كبير
فعلى غرار مشروع السيارات بين الجزائر و الإمارات العربية و مجموعات ألمانية الذي سينطلق في الإنتاج في القريب العاجل
فقد قررت شركات عالمية معروفة مثل طويوطا و هوندا و ميتسوبيشي و كرايزلر و فورد و شفرولي و فولكسفاغن و بي أم دابليو و دايملر بنز لصناعة السيارات و سايكوشا و كازيو و كي أس كي لصناعة الساعات و شركات أخرى مختصة في الملابس و الأحذية و النظارات و الأدوية و الحديد و الصلب و الإلكترونيات و الكيمياويات و الصناعات الغذائية الإستثمار في الجزائر ولا حول و لا قوة إلا بالله . . .
شوف خويا milan
و الله العظيم أن هذا الخبر عار عن الصحة
و الله ما كاين منو خلاص
كل هذه المشاريع الوهمية للتنويم المغناطيسي لا أكثر و لا أقل
ألا يكفينا مشروع فاتيا في تيارت و مشروع رونو في بلارة التي ما زال السي بن حمادي يخرط علينا بلي شركة رونو ما زالت مهتمة ببناء مصنع للسيارات و المحادثات راهي جارية و متقدمة جدا و الإشكال الوحيد يتعلق بمكان المصنع بين بلارة و المنطقة الصناعية تاع الرويبة في حين أن الشركة بنت مصنعها في طنجة و سيدخل في الإنتاج في القريب العاجل و حنا ما زلنا عايشين بالأحلام
ياخي حالة . . . الله يلطف بنا