نظن والله أعلم
1. الهدف من هذه التجربة هو تكثير عدد الضفادع الالبينووس (هي عملية استنساخ).
2. نستنتج من نتائج التجربة أن النواة هي مقر الدعامة الوراثية.
3. نعم تحمل كل خلايا الجسم نفس المعلومات الوراثية، حيث أن الأنوية المأخوذة من الخلايا المعوية والتي تم زرعها في خلايا جنسية (بويضات منزوعة النوى) أعطت أفراد جديدة تحمل نفس صفات الضفدع الأصلي وهو ما يؤكد نجاح عملية الاستنساخ وبالتالي، يؤكد صحة الفرضية المطروحة.
نتمنى أني ساعدتك لأني ماراجعتش هاد الأمور بعد، ولكن اعتمدت على معلوماتي من المراجعة للفرض الأول.