لم يحدث أي تزوير للإنتخابات و أنا شاهد على ذلك في ولايتي
فالمقاطعون للإنتخابات هم من أعطوا فرصة للأفلان ليستحوذ
على البرلمان و بشفافية تامة
فبعملية حسابية و حسب نسبة المشاركة فإن المؤيدون للأفلان
يمثلون نسبة 25 بالمئة من الناخبين في حين يمثل المُقاطعون
للإنتخابات نسبة 57 بالمئة و لو شاركوا و انظموا للمعارضين
الذين شاركوا لبلغت نسبة المعارضين المشاركين 75 بالمئة و هي كفيلة
بطرح الأفلان أرضا.
المقاطعون هم من فوت فرصة التغير فالمقاطعة ليست الحل