انا في الدوار نتاعي وقد كنت مؤطرا في أحد مكاتب الانتخابات فالاصوات توزعت على كامل القوائم ولم يكن هناك سيطرة لحزب على الاخر او قائمة على اخرى الا بنسب قليلة ضف ان نسبة المشاركة كانت قليلة و قليلة جدا لا تتعدى 14في المئة وفي الصباح استغربت لسيطرة جبهة التحرير على كل المقاعد في ولاية عين الدفلى رغم ان دواري يمثل صورة مصغرة لواقع الجزائر و لا يمكن ان يشذ عن القاعدة
فالسؤال المطروح من انتخب على الافلان هل هم بشر مثلنا ام اشباح جيئ بهم من الموزمبيق
و الله في الدزاير ماني عارف كيفاه راهي الحية تمشي
الواحد يسرق في الشعب عيناني و الناس تفوطي عليه
هذي و الله ما فهمتها
فهموني انا خوكم