التفجيرات وتفخيخ السيارات صناعة المخابرات السورية بمتياز
فقد اغتالوا رفيق الحريري بسيارة مفخخة
واغتيال سمير قصير بسيارة مفخخة
واغتيال عماد مغنية بسيارة مفخخة
واغتيال جبران تويني بسيارة مفخخة
واغتيال وليد عيدو بسيارة مفخخة
اضافة الى وقوف الاستخبارات السورية خلف كل تفجيرات السيارات المفخخة التي حدثت في العراق
حيث أتهم المالكي سورية صراحة بدعم منفذي تفجيرات بغداد واحتضان وتدريب الإرهابيين وأدخالهم الى العراق