لا حظت ممن عرفتهم أنّ الأزواج الذين لا ينجبون يبقون دوما تعساء، ولكن كثير منهم واصلوا حياتهم وقبلوا بما كتب الله لهم، بمعنى أنّ أحد الطّرفين ضحّى من أجل الآخر، وأعتقد أنّ هذا من الأخلاق الحميد التي تدخل الجنّة