من قصيدة الشاعر السوري الكبير نزار قباني
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ وبعضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي
لسالَ منهُ عناقيدٌ وتفّاحُ
و لو فتحتُم شراييني بمديتكم
سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
رحم الله شهداء بلدي , أقسم بالله يا جماعة أني أعيش في منطقة بعيدة عن التفجيرين ولكني استيقظت عليهما
لعنة الله على المتآمرين على شعبي وبلدي لعنة الله عليكم يا آل سعود و آل ثاني يا أحذية أمريكا و إسرائيل