الى متى تبقى أرواح الأبرياء تحت رحمة الجاهلين بمعنى مهنة الطب برحمة أناس لا يملكون ضميرا و لا مشاعر. أين هو دور وزير الصحة هنا، طبعا لا حياة لمن تنادي، و لكن الله سيتوفانا ان شاء الله برحمته الواسعة.
تعازيا الخالصة لعائلة المرحومة و انا لله و انا اليه لراجعون