نعم كل عام ترجع حليمة لعادتها القديمة ويبقى الإبتدائي الى آخر جوان لتخرج مادام دليلة وتأخذ الكونجي
كيف لتلميذ الإبتدائي أن يدرس وأخوه في الإكمالي أو التانوي يلعب أو جيرانه يلعبون وهو مازال يدرس هذا ما نادت إليه جمعية أولياء التلاميذ وأرادت أن يكون الخروج موحد
فهل نطمع في المستقبل أن يخفف هذا التوقيت الأسبوعي المدمر
الحل يجب إنشاء تنسيقية للإبتدائي لأن الكل يرانا كأننا أطفال مثل تلاميذنا ولا نستطيع الإدلاء برأينا