أَيا قاسم،، ألا لو تَدري
عميقَ فَرحٍ في القلبِ يسري
ألا لو تسمع هتافَ الرُّوحِ
حينَ دمائي في جسدي تسري
أَلا لو تَعلم صنيعَ الحرفِ حينَ يَجري
كنهرٍ دافقٍ يسقي
أَملاً وحلماً قد نما في صَدري،،،
فأي الشُكر في حقّك يكفي،،
وقَد ملكتَ القلبَ مني كذاَ كانَ قَدري
،،،،
تتراقصُ نبضاتُ القلبِ حينَ أَقرأُ هذه المعزوفة
جوزيتَ خيراً
ومن القلبِ لكَ دعاءٌ أن يحفظكَ ربي وَيُسعدكَ