ان الامر عندما يصل الى دروته واظنه وصل فناقوس الخطر اعلن والكل يشتكي من خطورة الوضع الراهن يعود الى طبيعته وفطرته التي فطرنا الله عليها والتي من اجلها اعز المراة لا من اجل ان تستقل بحياتها ولا بان تستحب ابغض الطلاق لا لشيئ الا لانها استقلت ماديا واستطاعت ان يكون لها مسكن ومدخول شرعي فهدا لا يغنيها عن الامومة والسكينة التي لا تحقق الا بالزواج والله خلقنا ليكمل بعضنا بعضاً