الحنان والعاطفة والمشاعر مصطلحات لا وجود لها في مجتمعنا تقريبا فجل الأفراد عصبيون قلقون لأتفه الأسباب خاصة داخل الأسرة فنجني من ذلك صغارا عصبيون أن هوء البيت وتفاعله الإجابي ليصنع المعجزات لبناء جيل سليم إن المشاعر الرقيقة والكلمة الطيبة كالدواء تداوي القلوب إذا الزوج أحسن لزوجته وعاملهابحنان رحمة وإذا هي أي الزوجة إذا دخل عليها زوجها رافقته لغرفته بحنان وابتسامة وتختار الوقت الناسب لطلب حاجات البيت والأولاد إن زرع هذه المشاعر مسؤولية الجميع فالقلب الواسع والتسامح عناصر تدعم الموضوع وتحمي البيت من الوقوع