ليفي كان يقدم الدعم للسلطويين في التسعينات لمحاربة الارهاب او الاسلاميين المتشددين او الدمويين او اي عبارة من عبارات التي ترونها مناسبة والآن اصبح عدو لذوذ في نظر اصدقاءه القدامى .......وخليدة نموذج منهم
هل نحن نستغبى بهذا القدر .....الجزائر كبيرة شامخة ضحى من اجلها الكثير والكثير من تاريخ دخول الاستعمار الى غاية خروجه طوال هذه الفترة لم يفلح المستعمر في طمس الهوية لكن سياسة هذه المخلوقة في مهرجانات الشطيح والرديك وسياسات التغريب نجحت الى حد ما ....حسبنا الله ونعم الوكيل
سلام