2012-05-08, 17:01
|
رقم المشاركة : 9
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُمر
مالمشكلة ؟؟
الحوثيو نمسلمون ..الإخوان أيضا مسلمون ...
ابحثي لك عن محاضرة تثبت العلاقة بين الإخوان المسلمين مثلا وبنو صهيون..
هكذا يكون أكثر فعالية التهييج ضد حركة الإخوان..أم أن الصهاينة وبفعل فاعل لم يعودوا الأخطر على الإسلام ..؟؟
من السياسة ترك السياسة.
.ولكنني لن أتركها السياسة لأنني لست القائل بذلك..
|
center]
|
اخي المشرف هل أنا كفرت لك جماعة الاخوان أعوذ بالله أن أنطق عن هوايا ولسنا تكفريين وانت تعرف ذلك لذا
من طرح الكفر هنا
الانتصار للنفس أو التعصب الحزب
التعصب التعصب للآراء والأوطان والعادات والتقاليد وهو داء نعوذ بالله من شره
سوء الظنفسوء الظن يحمل صاحبه على تأويل أقوال وأفعال الغير ولو كانت حسنة تأويلاً مشيناً
هذا ليس من شيمي يا أستاذ عمر
من أصول عقيدة أهل السنة والجماعة؛ أنهم لا يخرجون أحدا من الإسلام فعل فعلا مكفرا، إذا كان جاهلا أو متأولا أو مكرها،إن كان قلبه مطمئنا بالإيمان،إلا بعد إقامة الحجة عليه قال ابن تيمية في مجموع الفتاوى'وليس لأحد أن يكفر أحداً من المسلمين وإن أخطأ وغلط حتى تقام عليه الحجة وتبين له المحجة، ومن ثبت إسلامه بيقين لم يزل ذلك عنه بالشك بل لا يزول إلا بعد إقامة الحجة وإزالة الشبهة' وقال ابن عبد البر في التمهيد'فالقرآن والسنة ينهيان عن تفسيق المسلم وتكفيره ببيان لا إشكال فيه، ومن جهة النظر الصحيح الذي لا مدفع له أن كل من ثبت له عقد الإسلام في وقت بإجماع من المسلمين ثم أذنب ذنبا أو تأول تأويلاً فاختلفوا بعد في خروجه من الإسلام لم يكن لاختلافهم بعد إجماعهم معنى يوجب حجة ولا يخرج من الإسلام المتفق عليه إلا باتفاق آخر أو سنة ثابتة لا معارض لها، وقد اتفق أهل السنة والجماعة وهم أهل الفقه والأثر على أن أحداً لا يخرجه ذنبه وإن عظم من الإسلام وخالفهم أهل البدع، فالواجب في النظر أن لا يكفر إلا أن اتفق الجميع على تكفيره أو قام على تكفيره دليل لا مدفع له من كتاب أو سنة'
لا يكفرون أحدا من المسلمين بكل ذنب، ولو كان من كبائر الذنوب في هي دون الشرك؛ فإنهم لا يحكمون على مرتكبها بكفر، وإنما يحكمون عليه بالفسق ونقص الإيمان ما لم يستحله ويجحد شيئا معلوما من الدين بالضرورة، لأن الله تعالى يقول(إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا) المائدة 48
أثار السلف في طاعة الأئمة
وقد حكى الإجماع على ذلك الحافظ ابن حجر - رحمه الله تعالى فقال:"وقد أجمع الفقهاء على وجوب طاعة السلطان المتغلب، والجهاد معه، وأنّ طاعته خير من الخروج عليه، لما في ذلك من حقن الدماء، وتسكين الدهماء".
( الفتح (13/ 7))
|
|
|