المشكل ليس مشخصن في ظاهرة علماء الفضائيات،وليس في البوعزيزي كشخص،بل في كل جرأة على الكلام باسم الدين،والشرع ،واللحلال،والحرام،واشهادة قتل انفس...........
لاحق لي كان الكلام باسم اه والشرع في قضايا جديدة خاصة.
الإنتحار ظاهرة نفسية اجتماعية اقتصادية حتى تاريخية،كل الإتجاهات الإنسانية تحاربها وتعمل على معرفة أسبابها لتجنبها قدر الإمكان.
لايمكن إصدار حكم شخص معين إلا في حدود ضوابط شرعية للمحاكمة.
الإنتحار حرقا،ظاهرة ،هل هي هي حتمية أم ناتجة عن اختيار حر؟
هل الفتوى سببا في انتشار الظاهرة؟وهل تحريمها منذ ال14قرن حد منها؟
الظواهر الإنسانية أعقد ،وأسبابها أكثر تشعبا.
وشكرا على الموضوع.
ليكون حوارنا حول الأفكار والظواهر دون تشخيص أفراد،فالله أعلم بالنوايا.