قلناها ومزلنا نقول ان التفريط في الأستاذ المجاز هو ضرب من العبث وبالتالي اي تعويل على حركة إحتجاجية دون المجاز مآلها الفشل وهذا ما اتضح من خلال الصفعة التي وجهها المجاز لنفاية العار نرجو انكم فهمتم الدرس