يقال ان المتهم بريئ حتى تتبث ادانته وابواب السجن مفتوحة على مصرعيها لاحتضان اي اٌ ثم في نظر العدالة دون تمييز وحتى الجدران لا تسمع صراخ من يعوي قائلا انه برئ فالحكم قد نفذ والنتهى الامر
ومهما طال الزمن او قصر سيخرج المسجون ليعاني من نظرات الشك والريبة والمعاملة الخاصة والاعظ من هذا هو رفض الشركات تشغيله ويبقى وصمة عار على اهله