نتمنّى أن تكون هناك ضمانات فعلية ، لكن يبدو لي أنّ أكبر ضمانتين هما :
* اويحي لن يوقّع القانون ؛ فأيامه باتت معدودة على رأس الحكومة ، وسيتغيّر المشهد السياسي بعد الإنتخابات دون شكّ .
* رسالة الإحتجاج والإستنكار وصلت السّلطات فتأكّدت أنّ هذا القانون لايؤدي إلى الاستقرار .