للاسف الشديد الدولة هي من باع لهم الصحراء للصيد بوثائق رسمية من طرف الرئيس
و هناك جيش من الدرك الوطنى يقوم على حراستهم
و هناك جيش من الموظفين و العمال يخدمونهم
لقد شاهدتهم بام عيني كيف يعاملون الشعب و العمال الذين تخت امرتهم اكثر من العبيد
السؤال هو من اعطاهم كل هذه الصلاحيات لاستعباد الناس في بلد يدعى الحرية
و عند تعرضهم لي مشكل فالحل يكون من اعلى السلطة بواسطة مكالمات هاتفية
الجزائر مبيوعة منذ سنه 1998