الأيام تعيد نفسها..استعمال للقوة لتفريق المحتجين.. واحتجازهم إلى غاية المساء بمراكز الشرطة..
ذنبهم الوحيد أنهم موظفين سعوا لاسترجاع حقوقهم عن طريق وقفة احتجاجية سلمية..
عوض أن يتم استقبال ممثليهم من طرف الوزارة..تم تفريقهم بالقوة..فأي منطق تسير به وزارة التربية الوطنية؟؟..
ونفس الشيء حدث سابقا مع موظفي المصالح الإقتصادية من قبل :


فحسبنا الله ونعم الوكيل..
ونسأل الله أن يستجيب دعائنا وينصرنا على من ظلمنا..وأن نسترجع حقوقنا المسلوبة وكرامتنا المهدورة..