المشكل ليس في الفتاوي،زد إلى أن الشيخ أبو بكر فقيه و سمح في الدين و ليس متفيقه مثل علي بلحاج
ثم من هو علي بلحاج حتى يدعو للمقاطعة،هو نفسه كفر بالديموقراطية و الإنتخابات،و كأن الديموقراطية إله!
النظام هو من صنع هذا علي بلحاج ،و هو من سمح له في تحزبه،...،هو موظف
سليم عباسي رجل أعمال قطري يعمل في قطر منذ 1996 في مجال الطاقة،فتحها بأموال الفيس المنهوبة
أنا سأنتخب نكاية في هذا التونسي عليلو