2012-05-06, 02:56
|
رقم المشاركة : 4
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة massil707
أسلوب رخيص , عندما تعوزكم الحجج تلجأون لصد الناس عن سماع الآخر عن طريق الكذب . دعونا من هذه الاساليب القذرة و واجهوا الحجة بالحجة .
|
فعلا كما قلت أسلوب رخيص نواجهه سواء في ردكم او اسلوبكم الغير العلمي لا فهم ولا تعلم العلم .. أنا جأتك بالادلة وكلامه واضح هاتي حججك هاتي ما عندك قارعني بالدليل لا كلام العامة للاسف ..................
وحاشا لله مانلجأ الالتبصير الناس من أشباه الدجالين
وحاشا ان ننقل الكذب لانه اسلوب الطرف الاخر
وان كنت صادقا إتنا حجج تفند مزاعمنا عن هذا الرجل
تشدق وهات وحط جمل دون علم ولا دراية
وقد قال الحسن البصري والإمام أحمد: ويحك إن لم تسمه متى يعرفه الناس؟
وقال الإمام أحمد: إذا سكت الجاهل لجهله ، وأمسك العالم تقية، فمتى تقوم لله حجة ؟
وقال الشاعر:
من الدين كشف العيب عن كل كاذب ***** وعن كل بدعي أتى بالمصائب
ولولا رجـال مؤمـنون لهدمـت *****معـاقل دين الله من كل جانب
وقال الناظم:
القدح ليس بغيبة في سـتة ***** متـظلم ومعـرف ومحذر
ولمظهر فسقاً ومستفت ومن ***** طلب الإعانة في إزالة منكر
إذا قصدت ذلك فهذا لا يعد عيبا إنما منقبة
قال الذهبي في ميزان الإعتدال عن صالح جزرة إنه أنجس من روح حمار الدجال
وقال الذهبي:رسن وما أدراك ما رسن دجال من الدجاجلة
وقال شعبة بن الحجاج :لئن أشرب من بول حماري أحب إلي من أن أروي عن ابان بن عياش
وقال الحاكم –رحمه الله-:"وسمعت أبا الحسين محمد بن أحمد الحنظلي ببغداد يقول:
سمعت أبا إسماعيل الترمذي يقول: كنت أنا وأحمد بن الحسن الترمذي عند أبي عبدالله فقال له أحمد بن الحسن:
يا أبا عبد الله ذكروا لابن أبي قتيلة بمكة أصحابالحديث فقال: أصحاب الحديث قوم سوء .
فقام أبو عبد الله وهو ينفض ثوبه فقال: زنديق! زنديق! زنديق!ودخل البيت
((والقاضي شريك بن عبد الله النخعي الكوفي....
قال عنه الحافظ ابن حجر:"وكان عادلاً فاضلاً شديداً على أهل البدع"
ومن أقواله:"لئن يكون في كل قبيلة حمار أحب إلي من أن يكون فيها رجل من أصحاب أبي فلان رجل كانمبتدعاً".))
أما إذا كنتم تقصدون بالسب الذي نهت عنه النصوص فإن السلفيين هم أبعد ما يكونون عنه ولله الحمد والمنة وهاهي كتبهم شاهدة على ذلك بخلاف علمائكم الذين سبو الصحابة والأنبياء والله تعالى وطعنوا في القرآن ومع هذا لا نجدكم تتحركون؟
وقد صنّف الشيخ بكر أبو زيد كتابا في ذلك أسماه ( الرد على المخالف من أصول الاسلام ). وبين فيه أنه لايجوز السكوت عن أي خطأ مهما صغر .
بل إن أهل السنة - أحيانا - يشدون على أقرب الناس اليهم ويطلقون عليهم بعض الكلمات التي يظهر منها الغض وذلك للوصول الى مصلحة شرعية وهي الحذر من الخطأ الذي وقع فيه حتى لو كان عالما جليلا أو صديقا محبا ، بل وربما اعتبروا العالم الجليل أولى في بيان خطئه والشدة عليه خوفا من اتباع الناس له .....
حسبنا الله ونعم الوكيل
|
|
|