إخواني يستمر مسلسل التشهير بالأساتذة و المعلمين و هذه المرة ليس وسائل الإعلام المرئية و المسموعة و حتى المكتوبة
لكن تعدى الامر إلى بيت الله ألا و هو المسجد حيث إتهم الإمام الأساتذة و المعلمين بضياع الأمانة و التفكير إلا في المخلفات
و متى تذخل و الإضرابات مما تسبب ذلك كله في ضياع حقوق التلاميذ و ضعف مستواهم.......فمتى نرتقي بمستوى التفكير
حتى نبجل بالأستاذ و نعرف قيمته.. حسبنا الله فيكم جميعا.