لو تتفضل عندنا منضمة مراسلون بلا حدود ، فسأدلها على مركز التجسس على مستخدمي الانترنيت بدالي ابراهيم ، وطبعا ليس على الشواذ والمنحلّين بل على مرتادي المواقع التي تنصر المجاهدين ضد الاحتلال .